دُس اليه السم في زمن الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور الدوانيقي، فمات مسموماً شهيداً في الخامس والعشرين من شهر شوال سنة (148 هـ)، بعد عمر ملىء بالعلم، والسعي، والجهاد، والفضل، والتقوى، والزهد، مدافعاً عن الحق والعدل، داعياً إلى الله وتم دفنه في مقبرة البقيع، فإنا لله وإنا إليه راجعون.
0 التعليقات :
إرسال تعليق
تذكـر.!!! (( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)) تفضل بكتابة تعليقك